تنوية هام إلى متابعينا الأعزاء أنشيلوتي يشكر رجاله الصغار برشلونة يفقد أحد أبطاله قبل معركة الحسم تشيلسي يُغرِي رأس المال الأميركي قضية أخلاقية تهز ريال مدريد أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لإحدى أبشع حروب الإبادة في التاريخ وزير الخارجية البحريني: قمة البحرين حملت رسائل للسلام والتضامن العربي ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية روته: حلف الناتو يواجه تحديات متعددة ترامب: نقترب جدا من إبرام اتفاق نووي مع إيران محادثات روسية أوكرانية اليوم في اسطنبول بوتين وترامب يغيبان عن محادثات سلام أوكرانيا وزراء الخارجية العرب يعتمدون مشاريع القرارات التي سترفع للقمة لإقرارها وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية 214 شهيدا صحفيا وعاملا في قطاع الإعلام منذ الحرب على غزة 4 شهداء في طوباس بعد محاصرة الاحتلال منزلا واستهدافه بالقذائف خروج مستشفى غزة الأوروبي عن الخدمة نتيجة الاستهدافات الأخيرة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مخيم قلنديا 73 شهيدا منذ فجر الخميس جراء غارات إسرائيلية
+
أأ
-

استشهاد القيادي في "القسام" محمد شاهين

{title}
صوت جرش الإخباري

استشهد القيادي في "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" محمد شاهين، في استهداف طائرة مسيّرة إسرائيلية، سيارته عند مدخل مدينة صيدا جنوبي لبنان.



وأشارت وسائل إعلام لبنانية -اليوم الإثنين- إلى استشهاد القيادي في "القسام" جرّاء استهداف المسيّرة الإسرائيلية للسيارة عند مدخل مدينة صيدا، وأنّ الجيش اللبناني ضرب طوقاً أمنياً حول موقع الاستهداف.



‏وكان مصدر أمني لبناني قد أكد -صباح اليوم- في تصريح مقتضب لوسائل إعلامية، استشهاد محمد شاهين أحد كوادر حركة "حماس" في لبنان في العدوان الإسرائيلي الذي استهدف سيارة جنوبي لبنان.



وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بشكل رسمي، اليوم الاثنين، أنه استهدف المسؤول العسكري لحركة "حماس" في لبنان محمد شاهين في غارة على مركبته في مدينة صيدا .



في حين لم تعلن حركة "حماس" وجناحها العسكري -حتى كتابة هذه السطور- موقفا من اغتيال دولة الاحتلال للقيادي في "القسام" محمد شاهين.



يأتي ذلك بينما يواصل الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، حيث ينفّذ عمليات تفجير في البلدات التي لم ينسحب منها، ويشعل حرائق في المنازل، ويجرف أراضي زيتون.



وفي بلدة عديسة الحدودية، أحرقت قوات الاحتلال العديد من المنازل وهدمت أخرى، فيما شهدت البلدات الجنوبية تحليقاً مكثّفاً للطائرات المسيّرة الإسرائيلية.



من جهة أخرى، استحدث الاحتلال أمس الأحد موقعاً عسكرياً في تلة الحمامص جنوب مدينة الخيام مقابل مستوطنة "المطلة". وعطّلت قوات الاحتلال عملية دخول الجيش اللبناني والصليب الأحمر إلى بلدة حولا



وتقترب المهلة التي حدّدها الاتفاق لانسحاب "جيش" الاحتلال من جنوبي لبنان، المقرّر أن تنتهي في 18 شباط/فبراير 2025، وتمّ تمديدها بعد أن كانت في 26 كانون الثاني/يناير 2025. رغم ذلك، يصرّ الاحتلال على إبقاء قواته في خمسة مواقع في جنوب لبنان (الحمامص، العزية، العويضة، جبل بلاط، واللبونة)، وهو ما لاقى رفضاً لبنانياً.