الاحتلال ينسف منازل في مخيم نور شمس شرق طولكرم استشهاد الأسير المحرر يسري المصري بقصف للاحتلال على دير البلح أسير إسرائيلي: "اسألوا سارة نتنياهو عن عددنا.. هي تعرف الحقيقة" رفع الحد الأدنى لرواتب أطباء الأسنان الجدد بلدية الوسطية بلا مديونية 265 ألف دينار لإضافة غرف صفية بمدرسة الوهادنة في عجلون وحدة الطائرات العمودية الأردنية "الكونغو 1" تواصل مهامها الجوية والبرية شرق الكونغو تنفيذ مشاريع استكشافية للتنقيب إحباط محاولة تسلل أشخاص من سوريا للأردن بطريقة غير مشروعة الأمن العام: وفاة 230 شخصا دهسا في 2024 بيان من مديرية الأمن العام وزير الخارجية يلتقي نظيره الإماراتي في دبي "الخيرية الهاشمية": تشغيل مخبز يومي في جنوب قطاع غزة لتوفير الخبز مصدر حكومي هندي يتهم باكستان بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الترخيص المتنقل في لواء بني عبيد الأحد العثور على جثة أردني فقد في إندونيسيا الأمير علي: أملنا كبير ببلوغ المونديال غرفة الضيوف .. فخ الوجاهة مصر تحضّر لمؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة رئيس وزراء جامو وكشمير: سماع دوي انفجارات في كشمير الهندية
+
أأ
-

ثغرة في الدستور قد تساعد ترمب للترشح

{title}
صوت جرش الإخباري

 بعدما أكد الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قبل يومين أنه لم يكن يمزح عندما تحدث عن ولاية رئاسية ثالثة، على الرغم من منع الدستور ترشحه، عاد وأكد أمس الاثنين أنه سيكون سعيدا جداً في حال ترشح ضد الرئيس الأسبق باراك أوباما.



 



فحين سأله أحد الصحافيين خلال مؤتمر في البيت الأبيض عما إذا كان الديمقراطيون قد يرشحون أوباما ضده في حال استطاع الترشح لولاية ثالثة، أجاب ترامب من دون تردد بأنه سيكون مسرورا جدا لمنافسته.



 



 



ثغرة في التعديل



علماً أن الدستور الأميركي وتحديدا التعديل الثاني والعشرين منه ينص صراحة على أنه لا يمكن انتخاب الرئيس لأكثر من ولايتين.



 



لكن ثغرة في هذا التعديل قد تتيح لترامب التسلل عبرها والالتفاف على هذا المنع.



 



إذ لا ينص التعديل المذكور على منع الرئيس من تولي المنصب عن طريق الخلافة. وقد ألمح ترامب صراحة إلى تلك الثغرة.



 



انسحاب جيه دي فانس



حيث يمكن وفق هذا السيناريو أن يترشح نائبه جيه دي فانس للرئاسة عام 2028، على أن يترشح ترامب لمنصب نائب الرئيس.



 



أما في حال فوزه، فيمكن حينها لفانس التنحي عن منصبه وتسليم زمام الأمور لترامب، حسب ما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال".



 



لا سيما أن بعض الخبراء القانونيين يؤكدون أن التعديل لا يحظر ذلك صراحةً.



 



وبالتالي إذا اتبع ترامب هذه الاستراتيجية، فقد يستمر في البيت الأبيض إلى ما بعد عام 2029، وربما حتى عام 2037.



 



 



إلا أن معارضيه قد يطعنون في هذه الخطة أمام المحكمة العليا، معتبرين أنها تنتهك روح التعديل الثاني والعشرين.



 



غير أن بعض العلماء القانونيين يرجحون أن تحكم المحكمة حينها بناءً على نص الدستور بدلاً من نواياه، ومن المحتمل أن تركز المحكمة العليا ذات التوجه المحافظ، على تعريف كلمة "يُنتخب"، والتي لا تمنع صراحةً عودة رئيس سابق عبر الخلافة.