الصفدي يبحث مع نظيره الإماراتي الأوضاع بالمنطقة " القصر الطائر " هدية قطر لترامب الإقراض الزراعي تبحث توفير حلول تمويلية لتطوير مشاريع زراعية الأميرة سمية ترعى حفل إطلاق البرنامج الوطني لتعزيز منظومة الأمن النووي بيان من مديرية الأمن العام وزير المياه: قضية الحصاد المائي تمس مستقبل الأجيال قصف إسرائيلي يستهدف محافظة الحديدة اليمنية على البحر الأحمر حماس: سنطلق سراح الجندي المزدوج الجنسية "عيدان ألكسندر" ترامب سيعلن عن الخبر الذي وصفه بأنه الأكثر تأثيرا بعد قليل السعودية تحتضن قمة خليجية – أميركية الأربعاء “الطاقة النيابية” تؤكد دعمها للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية "لجنة الإعلام النيابية": مستعدون لبحث أزمة الصحف الحكومة توافق على تسوية 905 قضايا عالقة بين مكلفين وضريبة الدخل حماس تجري محادثات مع واشنطن بشأن هدنة في غزة جنود الاحتلال قتلى وجرحى في حي الشجاعية هذا ما كُشف عن الخلافات بين نتنياهو وترامب الحكومة تقر نظاما يهدف إلى توسيع شريحة المتقدمين للوظائف القيادية "ريمونتادا" مثيرة تقود برشلونة لإسقاط ريال مدريد نقابة الصحفيين تُجري قرعة بعثة الحج وزير الزراعة يؤكد أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي في الزراعة
+
أأ
-

3 مرشحين لخلافة السنوار

{title}
صوت جرش الإخباري

سارعت وكالات الاستخبارات الأمريكية إلى تحديث تقييماتها حول من يحتمل أن يخلف زعيم حركة المقاومة الإسلامية حماس يحيى السنوار، الذي أعلنت إسرائيل، الخميس، قتله في عملية عسكرية جنوب غزة، الأربعاء.



ولطالما كان المسؤولون الأمريكيون يأملون في أن يمنح قتل السنوار إسرائيل الانفتاح السياسي الذي تحتاجه للموافقة على وقف إطلاق النار. لكن حذر مسؤولون أمريكيون من أن خليفته يمكن أن يكون له تأثير عميق على ما إذا كانت حماس مستعدة لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل لوقف القتال وإطلاق سراح الرهائن.



وقال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون، إن هناك عدة خلفاء محتملين للسنوار، الذي كان لأكثر من عام الصوت الأقوى في حماس.



وقال أحد المسؤولين الأمريكيين إنه إذا تولى محمد السنوار -شقيق يحيى- قيادة حماس، فإن "المفاوضات ستفشل تمامًا".



ووصف مسؤول أمريكي سابق محمد السنوار بأنه "متشدد تمامًا مثل شقيقه"، الذي اعتقدت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة أنه على استعداد "للتضحية بالمدنيين الفلسطينيين لتحقيق رؤيته".



وأضاف أن محمد السنوار أشرف على شبكة بناء الأنفاق التابعة لحماس.



ورأى المصدر أنه "مع استنفاد جزء كبير من الحركة، قد يكون خيارها المفضل هو شخص خارجي قد يكون أكثر قابلية للتوصل إلى صفقة".



أما الخيار الثالث فهو خالد مشعل، وهو خيار واضح بالنسبة لحماس، ولكنه غير محتمل بسبب دعمه السابق للانتفاضة السنية ضد الرئيس السوري بشار الأسد، وتسببت هذه الواقعة في حدوث صدع بين حماس وإيران التي يهيمن عليها الشيعة. كما أضر ذلك بطموحات مشعل القيادية.



وخلال عملية إعادة هيكلة حماس في عام 2017، اعترضت إيران على استمرار مشعل في شغل منصبه كرئيس سياسي لحماس، وحل هنية محله، مما أتاح فرصة للتقارب بين حماس وإيران.