الحاج توفيق يعلن عن عهد جديد بين القطاع الخاص في الأردن وسوريا الشرع: رفع العقوبات الأميركية عن سوريا قرار "تاريخي شجاع" الصفدي: الاتفاق على معالجة أي ثغرات في آلية التعاون الأردني المصري العراقي الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة الحسين للسرطان: وجود المريض في الأردن مرتبط بحاجته للعلاج مباحثات أردنية مصرية عراقية موسعة في إطار آلية التعاون الثلاثي الصحة تزود مستشفى الأميرة راية بجهاز تصوير طبقي حديث المهندس عيد السمردلي ...شكرا من القلب حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه وزير الشباب: نعمل على تعزيز قيم العمل التطوعي الصفدي يزور بغداد وصول باخرة عملاقة صديقة للبيئة لميناء العقبة لا تقديرات لقيمة الأموال المرتبطة بجمعية جماعة الإخوان المسلمين المنحلة وصول 4 أطفال مصابين بالسرطان من قطاع غزة لتلقي العلاج في الأردن انطلاق فعاليات المؤتمر الختامي لمشروع "نحن نقود" في الأردن قطر توقع صفقة بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات من بوينغ خلال زيارة ترامب المومني: إجراء تعديلات على قانون نقابة الصحفيين غرايبة : الأردن يمضي قدمًا بتنفيذ مشروع استراتيجي ضخم بكلفة 6 مليارات الملك يستقبل مستشار الأمن القومي البريطاني في قصر الحسينية
+
أأ
-

بعد اغتيال السنوار.. هذا ما قد تفعله إسرائيل مع "حماس"

{title}
صوت جرش الإخباري

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً إن اغتيال زعيم حركة "حماس" يحيى السنوار أوصل الحركة إلى أصعب موقف في تاريخها، مشيراً إلى أنه يجب على إسرائيل الحفاظ على الفراغ الذي نشأ ضمن "حماس" وأن تضمن تعميقه أكثر.





وقال التقرير إن "الخطوة المذكورة بتعميق الفراغ ضمن حماس، تدفع نحو القيام بتصفية أعضاء الحركة وعدم إبقاء أي منهم على قيد الحياة"، وأضاف: "إن كتائب حماس الآن هزمت وتم القضاء على جميع قادتها، في حين أنه ليس للسنوار أي بديل حتى الآن".



وأكمل: "مثل حسن نصرالله في حزب الله، كان السنوار على الشخصية المركزية في حركة حماس، وبتصفيته، نشأ فراغ داخلي. وبمجرد تصفية أعضاء الحركة السياسيين والعسكريين، لن يكون لدى حماس هيكل عظمي يسمح لها بالعمل كنظمة سياسية ومدنية وعسكرية، وحتى لو كان هناك عناصر تطلق النار والصواريخ باتجاه إسرائيل".



وتابع: "لا ينبغي الاكتفاء بالقضاء على السنوار، بل ينبغي السعي للقضاء على حماس كفكرة وكحركة. إن الهزيمة العسكرية لحماس توضح لكل سكان غزة ما هي تكلفة الحرب ضد إسرائيل. لأول مرة منذ سنوات عديدة، أصبح هناك ردع إسرائيلي".



وأضاف التقرير: "في الواقع، لا توجد احتمالات لواقع مريح في قطاع غزة حتى بعد وفاة السنوار. وحتى لو أعيد تأهيل القطاع في نهاية المطاف بأموال أجنبية، فمن غير المرجح على الإطلاق أن ينشأ هناك كيان معتدل يرفض القتال ويسعى إلى التعايش مع إسرائيل".



وختم: "أمام كل ذلك، يبدو أن الوجود العسكري الإسرائيلي الكبير والمستمر في قطاع غزة، والذي سيحبط ولادة أي تنظيم مسلح، هو أمر واقع، وسيكون هذا أفضل ضمان للسلام على حدود غزة".