الحاج توفيق يعلن عن عهد جديد بين القطاع الخاص في الأردن وسوريا الشرع: رفع العقوبات الأميركية عن سوريا قرار "تاريخي شجاع" الصفدي: الاتفاق على معالجة أي ثغرات في آلية التعاون الأردني المصري العراقي الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/82 إلى أرض المهمة الحسين للسرطان: وجود المريض في الأردن مرتبط بحاجته للعلاج مباحثات أردنية مصرية عراقية موسعة في إطار آلية التعاون الثلاثي الصحة تزود مستشفى الأميرة راية بجهاز تصوير طبقي حديث المهندس عيد السمردلي ...شكرا من القلب حجب 12 موقعا أجنبيا تهاجم الأردن ورموزه وزير الشباب: نعمل على تعزيز قيم العمل التطوعي الصفدي يزور بغداد وصول باخرة عملاقة صديقة للبيئة لميناء العقبة لا تقديرات لقيمة الأموال المرتبطة بجمعية جماعة الإخوان المسلمين المنحلة وصول 4 أطفال مصابين بالسرطان من قطاع غزة لتلقي العلاج في الأردن انطلاق فعاليات المؤتمر الختامي لمشروع "نحن نقود" في الأردن قطر توقع صفقة بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات من بوينغ خلال زيارة ترامب المومني: إجراء تعديلات على قانون نقابة الصحفيين غرايبة : الأردن يمضي قدمًا بتنفيذ مشروع استراتيجي ضخم بكلفة 6 مليارات الملك يستقبل مستشار الأمن القومي البريطاني في قصر الحسينية
+
أأ
-

زيارة غير معلنة... أوستن في كييف

{title}
صوت جرش الإخباري

وصل وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إلى العاصمة الأوكرانية كييف في زيارة غير معلنة، حيث سيلتقي مسؤولين أوكرانيين، حسبما أفاد عبر شبكات التواصل الاجتماعي.



وقال أوستن عبر منصّة "إكس": "أعود إلى أوكرانيا للمرة الرابعة كوزير للدفاع، لإظهار أنّ الولايات المتحدة والمجتمع الدولي يواصلان دعم أوكرانيا".



 



وسيلتقي أوستن الرئيس فولوديمير زيلينسكي ووزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف، وفقاً لشبكة "سي أن أن".



وسيتطرّق معهما إلى مسألة طلب أوكرانيا الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وهي النقطة الأولى في الخطة التي عرضها زيلينسكي على حلفائه من أجل تحقيق "النصر" على روسيا.



وتأتي زيارة أوستن قبل أسبوعين من الانتخابات الرئاسية الأميركية التي تعد حاسمة بالنسبة إلى كييف، خصوصاً في ظل تشكيك المرشّح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب في الدعم الأميركي لأوكرانيا.



وكان وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قد التقى مسؤولين أوكرانيين في كييف الأحد، في إطار المناقشات بشأن "خطة النصر" التي عرضها زيلينسكي.



وتواصل كييف المطالبة منذ أشهر بالسماح لها باستخدام الصواريخ البعيدة المدى التي زودتها بها دول غربية، لضرب عمق الأراضي الروسية، وهي أيضاً من النقاط الرئيسية في "خطة النصر". لكن دولاً عدّة أبرزها الولايات المتحدة، ترفض إلى الآن التجاوب مع هذا الطلب خشية من التصعيد مع موسكو.



 



وقدّمت الولايات المتحدة مساعدات عسكرية وأمنية لأوكرانيا بعشرات مليارات الدولارات وتعهّدت مراراً وتكراراً دعم كييف "مهما طال ذلك" لكن معارضة مشرعين جمهوريين متشدّدين في واشنطن أثارت شكوكاً بشأن المساعدة الأميركية لهذا البلد في المستقبل.



 وتشكل واشنطن الطرف المانح الأكبر للمساعدة العسكرية إلى كييف ومن شأن احتمال تخفيض المساعدة العسكرية الأميركية أن يشكل ضربة لأوكرانيا.



وحث أوستن ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن المشرّعين الأميركيين خلال جلسة في تشرين الأول (أكتوبر) إلى مواصلة الدعم لأوكرانيا. وقال أوستن يومها "من دون دعمنا سينجح (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين".



إلا أن بعض المشرّعين الجمهوريين يعارضون مواصلة تقديم المساعدة في ما أسقط توفير دعم جديد لأوكرانيا من اتّفاق موقت أقرّه الكونغرس الأسبوع الماضي لتجنّب توقف الإدارات الرسمية الأميركية عن العمل.