استئناف العمل بمطار صنعاء غدا الأربعاء 5.6 مليار دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي ارتفاع أسعار الذهب محليا عيار 21 بواقع 70 قرشا الثلاثاء مركز حماية الصحفيين: الأردن تقدم 13 درجة في مؤشر حالة الإعلام بمشاركة أردنية… الاجتماعات السنوية للبنك الأوروبي للتنمية تنطلق في لندن 21.7 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 119 مليون دينار الجناح الأردني في معرض إكسبو 2025 أوساكا يتفوق على 188 جناحا وزير الزراعة: انطلاق حملة ترقيم الأغنام في آب المقبل للطالبات فقط :منح دراسية كاملة مقدمة من أذربيجان رئيس هيئة الأركان يزور كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شبابية وثقافية القطارنة يتسلم أوراق اعتماد سفيرة بروناي دار السلام الشقيقة القبض على 5 أشخاص حاولوا اجتياز الحدود الشمالية بطريقة غير مشروعة الممر الطبي الأردني ينقذ الأرواح .. أطفال القطاع يعودون بعينٍ تبتسم للحياة الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير رواندا تعزيز مشاريع الحصاد المائي في عجلون لمواجهة شح المياه والتلوث ردم 17 بئرًا قرب سد الكفرين البلقاء التطبيقية تنفي وقوع حالة طعن داخل الحرم الجامعي "النزاهة" تعقد برنامجاً تدريبياً بالتعاون مع "الإدارة المحلية" الشوبك مدينة الثقافة الأردنية لعام 2025
+
أأ
-

سوريا التي نحب

{title}
صوت جرش الإخباري

داخليا..



سوريا وأكثر من اي يوم مضى بحاجة الى السلم، والوئام الأهلي والمصالحة، وان الأصوات النشاز التي تدعوا للثأر والانتقام ليست بريئة، وهي تحاول تكرار نفس التجربة السابقة، لتحصل على نفس النتائج لا سمح الله.



خارجيا..



سوريا اليوم بحاجة الى تضامن العالم كل العالم معها حتى تستطيع الوقوف على قدميها لتنهض من جديد، وأن تنأى بنفسها في هذه المرحلة عن أية إشكاليات جدلية يمكن ان تستثير العالم ضدها، وتقدم خدمة مجانية لأعدائها.



اقليميا..



سوريا اليوم بحاجة الى الحضن العربي دون سواه، رغم تشتت توجهات الامة، وتفرقها، فكل البدائل الاخرى ليست بريئة، وما لا يدرك كله لا يترك جله.



انسانيا..



سوريا اليوم بحاجة الى تتبع سياسة مانديلا في معالجة ضحايا الاضطهاد، وجبابرة الاضطهاد على حد سواء، فكلاهما يحتاج للعلاج.



محليا..



كانت المملكة الاردنية الهاشمية ولا زالت قلب سوريا النابض، بتاريخ لا ينكره الا جاحد في حسن وحماية الجار بكل أطيافه، واعراقه ، وحماية كل طنيب جار عليه الزمن وقست عليه الظروف في وطنه، وهو يعتبر ما يقدمه لاخوانة واجبا لا منة، ولا تجمل فيه..



حمى الله سوريا آمنة مطمئنة