الإقراض الزراعي تبحث توفير حلول تمويلية لتطوير مشاريع زراعية الأميرة سمية ترعى حفل إطلاق البرنامج الوطني لتعزيز منظومة الأمن النووي بيان من مديرية الأمن العام وزير المياه: قضية الحصاد المائي تمس مستقبل الأجيال قصف إسرائيلي يستهدف محافظة الحديدة اليمنية على البحر الأحمر حماس: سنطلق سراح الجندي المزدوج الجنسية "عيدان ألكسندر" ترامب سيعلن عن الخبر الذي وصفه بأنه الأكثر تأثيرا بعد قليل السعودية تحتضن قمة خليجية – أميركية الأربعاء “الطاقة النيابية” تؤكد دعمها للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية "لجنة الإعلام النيابية": مستعدون لبحث أزمة الصحف الحكومة توافق على تسوية 905 قضايا عالقة بين مكلفين وضريبة الدخل حماس تجري محادثات مع واشنطن بشأن هدنة في غزة جنود الاحتلال قتلى وجرحى في حي الشجاعية هذا ما كُشف عن الخلافات بين نتنياهو وترامب الحكومة تقر نظاما يهدف إلى توسيع شريحة المتقدمين للوظائف القيادية "ريمونتادا" مثيرة تقود برشلونة لإسقاط ريال مدريد نقابة الصحفيين تُجري قرعة بعثة الحج وزير الزراعة يؤكد أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي في الزراعة الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45% العودات : الأردن يعزز مشاركة المرأة في الحياة السياسية
+
أأ
-

دريد لحام: "... وعاشت سوريا حرّة أبيّة" (فيديو)

{title}
صوت جرش الإخباري

أطلّ الفنان السوري دريد لحّام في مقطع فيديو هو الأوّل له منذ سقوط نظام بشار الأسد، مباركاً لوطنه الولادة الجديدة. 



 



وقال لحّام: "مبروك لوطني سوريا بهذه الولادة الجديدة. وحتى نبقى نحتفل بهذه المناسبة في كل عام، علينا أن نبقى يداً واحدة بكل طوائفنا وانتماءاتنا السياسية، وأن تكون طائفتنا الوحيدة هي سوريا، وأن نغنّي كما كنّا نغنّي ونحن أطفال: "موطني، موطني"، لافتاً إلى أن هذا هو البيان الوحيد الصادر عنه في هذه المناسبة.



 



وعرض بعد كلمته مقطعاً شهيراً من مسرحية "كاسك يا وطن"، التي قدمها في عام 1978، يقول فيها: "من أجل ماذا علينا أن نضحّي؟ ولأجل من يجب أن نموت؟" فتأتيه الإجابة من المختار: "من أجل الأرض. من أجل الوطن"، ليردّ عليه لحام ويتساءل: "أيّ أرض؟ وماذا تسوى الأرض بلا الإنسان، بلا المواطن الذي يعيش فيها؟".



 



ويتابع: "يحتاج المواطن إلى شيء يدافع عنه على أرضه. أعطونا هذا الشيء! عن ماذا تريدوننا أن ندافع؟ هل تريدوننا أن ندافع عن السجون التي أصبحت أكثر عدداً من المدارس؟ هل يوجد سجين لم يجدوا له زنزانة لينام فيها، بينما هناك آلاف الأطفال المشرّدين في الشوارع بلا مدارس. يا مختار، المواطن يدافع عن الفرح والمدارس، لا يدافع عن البكاء والسجون. لم يعد المواطن يتمنّى سوى كلمة واحدة: "بدنا نعيش".



وختم لحام بعد مشهد من المسرحية: "وعاشت سوريا حرّة أبيّة!"