قصف إسرائيلي يستهدف محافظة الحديدة اليمنية على البحر الأحمر حماس: سنطلق سراح الجندي المزدوج الجنسية "عيدان ألكسندر" ترامب سيعلن عن الخبر الذي وصفه بأنه الأكثر تأثيرا بعد قليل السعودية تحتضن قمة خليجية – أميركية الأربعاء “الطاقة النيابية” تؤكد دعمها للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية "لجنة الإعلام النيابية": مستعدون لبحث أزمة الصحف الحكومة توافق على تسوية 905 قضايا عالقة بين مكلفين وضريبة الدخل حماس تجري محادثات مع واشنطن بشأن هدنة في غزة جنود الاحتلال قتلى وجرحى في حي الشجاعية هذا ما كُشف عن الخلافات بين نتنياهو وترامب الحكومة تقر نظاما يهدف إلى توسيع شريحة المتقدمين للوظائف القيادية "ريمونتادا" مثيرة تقود برشلونة لإسقاط ريال مدريد نقابة الصحفيين تُجري قرعة بعثة الحج وزير الزراعة يؤكد أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي في الزراعة الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45% العودات : الأردن يعزز مشاركة المرأة في الحياة السياسية ريال مدريد يستهدف بديل كورتوا من الدوري الإنكليزي رئيس ريال مدريد يقرّر مقاطعة لقاء برشلونة أشرف حكيمي حجر زاوية في باريس سان جيرمان برشلونة وريال مدريد وجهاً لوجه مساء اليوم
+
أأ
-

التهديدات النووية تلوح في أفق التصعيد بين إٍيران وإسرائيل

{title}
صوت جرش الإخباري

حذَّر النائب السابق لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أولي هاينونن، من أن الصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل يوم الثلاثاء الماضي «يمكن تهيئتها لحمل رؤوس نووية».



وأوضح الخبير في المجال النووي أن إيران قد تتمكن من إنتاج 10 رؤوس حربية عاملة خلال 6 أشهر على الأكثر، بحسب صحيفة «التايمز» البريطانية.



وقال هاينونن، البالغ من العمر 78 عاما، والذي أشرف على جهود الوكالة لمراقبة واحتواء البرنامج النووي الإيراني في الماضي، إنه إذا «سارعت» إيران فإنها قد تكون قادرة على تجهيز الترسانة بحلول إبريل/ نيسان المقبل.



وأكد للتايم: «لا يمكنك القضاء على بلد بهذه الصواريخ، ولكن يمكنك تهديده وتكون في موقف أقوى بكثير في المفاوضات».



ورأى هاينونن أن الإيرانيين باستخدامهم للأسلحة النووية سيواجهون «مخاطرة هائلة»، ومن المرجح أن يستخدموها «كورقة مساومة وتهديد».



وأشار إلى القلق الأميركي والبريطاني إزاء هذا الهجوم، قائلا: «سيتعين على الرئيس الأميركي أن يفكر في أن هناك احتمالا ولو ضئيلا لاستخدام هذه الأسلحة وعليهم أن يكونوا مستعدين لذلك».



أغراض مدنية



وتؤكد إيران رسميا أن برنامجها النووي مخصص لأغراض مدنية بحتة، لكن إسرائيل وكثيرين في الغرب يرون فيه واجهة لتطوير الأسلحة.



في أغسطس/ آب، ذكر تقرير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران زادت مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% إلى ما يقرب من 165 كيلوغرامًا، أي ما يزيد بنحو 20 كيلوغرامًا عن الرقم الذي أعلنته الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مايو/ أيار.



ويتطلب صنع القنبلة تخصيبًا بنسبة 90%، ولطالما حذَّر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من أن إيران قد تحقق هذا الهدف في غضون بضعة أشهر إذا رغبت في ذلك.