وزير الشباب: نظام المياومة يعيق حصول الشباب على حقوقهم رئيس الوزراء يوجه بتحسين مرافق مدرسة جديتا الثانوية للبنات توجيهات من رئيس الوزراء بعد زيارة مصنع العرين للألبسة الأميرة ثروت الحسن تفتتح المعرض الـ36 لمركز البنيات للتربية الخاصة رئيس الوزراء يوجه بتوسيع برامج التدريب المهني والتقني للشباب في الكورة هام بشأن المخالفات المرورية في الأردن جامعة اليرموك تدين الهجمة الإعلامية التي تستهدف النيل من مكانة ودور الأردن بدعم أهل غزة مطالبة بتأجيل أقساط القروض بمناسبة عيد الأضحى المبارك بدء دورة فقهية للأئمة حادث مروري مؤسف بعد محطة بطن الغول البنك الأوروبي للتنمية يناقش في لندن الثلاثاء فرص الاستثمار في الأردن حسّان يوجه بالإسراع باستكمال أعمال مستشفى الأميرة بسمة الجديد لتشغيله في أيلول 605 عقوبات بديلة و45 ألف جلسة محاكمة عن بُعد نُفّذت العام الحالي أمانة عمّان تباشر حملتها السنوية لمكافحة الحشرات والقوارض افتتاح مشروع إعادة تأهيل آبار اللجون بقيمة مليون دينار الأردن استورد 480 ألف جهاز خلوي بـ 44 مليون دينار "جمعية المصدرين": توفر كميات الليمون المستورد في الأسواق خلال أيام بدء صيانة وإعادة تأهيل طريق الرمثا - الحسن الصناعية الاثنين عبدالرحمن الخضور يفوز بلقب نجم مهرجان العقبة الغنائي الأول وزير المياه يطلع على تجارب زراعية تعتمد على التقنيات الحديثة للري وموفرة للمياه
+
أأ
-

كيف يستذكر سكان غزة العام الأول للحرب؟

{title}
صوت جرش الإخباري

أكملت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، عامها الأول، في وقت يواصل فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي هجماته البرية والجوية والبحرية على مختلف المناطق، كما يستمر الحصار الخانق المفروض على القطاع منذ اليوم الأول.



الصحافية من شمال غزة هداية عصمت حسنين، وصفت الأوضاع التي جرت وما زالت تجري بأنه "دهرا تخفي بصورة عام" إذ عايش المواطن الغزي ما لا يمكن أن يظنه في حياته من صنوف العذاب والتشريد والقتل والتجويع.



وأكدت حسنين في حديث لشبكة رايـــة الإعلامية، أنه بعد مرور عام؛ ما زلنا في هذه الإبادة مستمرة وما زالت المشاهد المروعة تحدث في قطاع غزة، وكل السكان مليئين بندبات الحرب من فقد وحرمان وتجويع وتشريد ونزوح.



وأوضحت أن لكل منطقة في قطاع غزة خصوصية في هذا الألم الذي تعيشه، إذ يعاني النازحين في جنوب القطاع الذين تركوا بيوتهم في الشمال ويتمنون العودة إليها، بينما يعاني أهالي شمال غزة من الجوع والحرمان والقتل.



وأشارت حسنين إلى أن المواطنين في غزة عادوا للحياة البدائية التي لم يكونوا ليعرفونها لولا تجربتها، وبالتالي هناك مشاعر تختلف بين منطقة وأخرى، ولكن الكل يتألم بطريقة ما، إذ أن المصابين والمرضى لديهم أيضا معاناة.